لماذا دورات على الانترنت [حقا] بحاجة إلى استراتيجية التصميم التعليمي في هذا المنصب ودراسة وتحديد التصميم التعليمي، وتبادل السبب في أنه من الضروري تطوير الدورات على الانترنت. تصميم يخرج ما من شأنه أن لا تأتي بشكل طبيعي كلاوس Krippendorff تطوير دورة على شبكة الإنترنت التي يتم الدخول، ويعزز التفاعل ويحفز المتعلمين، وقبل كل شيء يسهل التعلم هو أسهل من القيام به. انها أكثر تحديا عند محاولة تعديل مسار وجها لوجه لتنسيق الانترنت. وأنا أعلم لأنني عملت في كلية لمدة أربع سنوات كمصمم المناهج الرصاص حيث كانت مهمتي للتعاون مع أعضاء هيئة التدريس لانتقالها وجها لوجه الدورات إلى 100٪ دورة على شبكة الإنترنت. خلال عملية تحويل أكثر من خمسة عشر دورات أصبحت حتى أكثر تقديرا للمبادئ وعملية التصميم التعليمي. عملية التصميم للدورات على الانترنت، بواسطة جوليا فورسيذي (فليكر) لدي أكثر من اثني عشر عاما من الخبرة كمصمم تعليمي، والذي يتضمن إنشاء دورات التطوير الإداري وبرامج تدريب الموظفين. كما وضعت إيف دورات لK-12، بما في ذلك المناهج تخصيب الرياضيات وبرامج تعليمية للآباء والأمهات. أنا تقريبا دائما التمسك مبادئ التصميم التعليمي والإطار لجميع مشاريع التصميم بطبيعة الحال، على الرغم من إيف جدت الدورات على الانترنت لتكون الأكثر اعتمادا على مبادئ التصميم السليمة. في الطبقات على الانترنت 100٪، هي واحدة بناء بالطبع، ولكن أيضا الفصول الافتراضية والمجتمع ليس فقط. في هذه المشاركة الأولى في سلسلة من أربعة أجزاء هدفي هو تقديم لمحة عامة عن ما هو التصميم التعليمي والسبب في أنه من الضروري تطوير التعليم على الانترنت. في المشاركات اللاحقة سوف تغطي نظريات التعلم ودورها في تصميم ملاعب، ونماذج التصميم التعليمي، وسوف يقدم إطار بلدي على الانترنت لتصميم ملاعب. ما هو التصميم التعليمي؟ على الرغم من أنني مصمم تعليمي وأسمي نفسي مثل، وأنا أدرك هذا المصطلح غامضا. تعريفي في sentence - واحد "التصميم التعليمي هو خلق بيئة للتعلم من خلال محتوى بناء وخلق الأنشطة التي إشراك الطلاب وتسهيل التعلم ذا معنى". حاسمة بالنسبة لمفهوم التصميم التعليمي أيضا هو الاعتراف أنه يدعم عملية التعلم بدلا من عملية التدريس. تعليمي المصممين المهرة ليسوا خبراء في الموضوع، ولكن التعاون مع الخبراء لخلق بيئات حيث يمكن للطلاب المشاركة في الغنية، وخبرات التعلم ذات مغزى. العديد من التعاريف الرسمية من التصميم التعليمي، وأجد ما يلي الأكثر دقة: ويعرف التصميم التعليمي بأنها "عملية منهجية التي يتم توظيفها لتطوير برامج التعليم والتدريب بطريقة متسقة وموثوق بها" (ريزر ديمبسي، 2007). بالإضافة إلى ذلك، قد يظن نماذج التصميم التعليمي أو نظريات كأطر لتطوير وحدات أو الدروس التي 1) زيادة و / أو تعزيز إمكانية التعلم و2) تشجيع إشراك المتعلمين بحيث يتعلمون أسرع والحصول على مستويات أعمق من التفاهم (NWLINK). لماذا التصميم التعليمي؟ بعض النقاد من التصميم التعليمي تشير إلى أن بمعلومات فرة المتاحة على شبكة الإنترنت، يمكن لأي شخص أن يتعلم أي شيء على شروطهم وتخصيص التعلم لاحتياجاتها الخاصة. التصميم التعليمي ليست في كل المعنيين العديد من المحللين-نماذج غير مرنة وعفا عليها الزمن. أنا أعترض. على الرغم من أننا لديك الوصول إلى محتوى غير محدود، ويمكن أن تتعلم أي شيء على شبكة الإنترنت، وأقترح أن هذا هو سبب إضافي أن هناك حاجة إلى هيكل لتوجيه المتعلم، ووضع إطار التجربة، حتى للطلاب تسعى للحصول على برنامج التعلم الذاتي . مبادئ التصميم التعليمي في المشاركات اللاحقة سوف تكون الكتابة بالتفصيل كيف يمكن للقراء تطبيق مبادئ التصميم التعليمي عند وضع الدورات الخاصة بها على الانترنت. أدناه الأول تقديم لمحة عامة عن المبادئ التي إرساء أساس للتنمية بالطبع. لقد لخص مبادئ إلى ثلاث مراحل: I. تحليل. جزءا لا يتجزأ من عملية تصميم وتحليل المتعلمين، سياقات التعلم والغرض التعليمات. على الرغم غالبا ما يتم تجاهله هذه الخطوة، هذه المرحلة الأشكال الدورة. وشملت في تحليل المتعلم تدرس مستوى الطلاب مهارة [التعليم الفني و]، والخلفية الثقافية والمواقف والدوافع للتعلم. وهناك اعتبار آخر، كيف سيقوم الطلاب الوصول إلى المحتوى والتعليم، على سبيل المثال ما منصة ستستخدم [سياق التعلم]. وأخيرا يتضمن تحليل التعليمي تحديد أهداف التعلم [مؤسسة قائمة أو الطالب خلق] والغرض من التعليم على سبيل المثال الائتمان أو الشهادة أو مصلحة شخصية، الخ II. تطوير / تحديد. هذه المرحلة هي معظم الوقت المكثف. يتم تحديد أهداف الدورة ومفصلية. فقد يكون هناك أهداف محددة أو العام حسب نتائج التحليل. وتشمل هذه المرحلة تحديد واختيار مصادر المحتوى على شبكة الإنترنت و / أو تطوير محتوى جديد، فضلا عن وضع استراتيجية تعليمية. استراتيجية تعليمية تشمل ما يلي: اختيار طرق الولادة أو مناهج التدريس / التفاعل وتطوير / اختيار المواد التعليمية / المحتوى، واختيار التطبيقات والأساليب لدعم التفاعل الجماعي، واختيار أو أدوات أو أساليب النامية من أجل تقييم الطلاب وتقييم الدورة. A النشاط حاسم في هذه المرحلة بتطوير إرشادات شاملة ومفصلة للطلاب، وضمان تسليم منصة هو سهل الاستعمال ويتم تقديم هذا المحتوى والمعلومات في شكل منطقي وبديهي. III. تنفيذ: هذه المرحلة هي حول وضع بطبيعة الحال إلى واقع عملي مع الطلاب. حصل على التغذية الراجعة من الطلاب أمر بالغ الأهمية لتنقيح وتحديث التصميم الأولي للدورة. إجراء التقييم التكويني والتجميعي من الضروري تعديل واجهة بالطبع، والمواد، والمحتوى و / أو تعليمات، لتحسين تلبية احتياجات المتعلمين. على الرغم من المراجعات وتحديثها لدورات على الانترنت هو عملية مستمرة، والتعلم والتعليم هي دينامية، وتغيير دائما والمتطور. إغلاق خاطرة في مؤسسات التعليم التقليدية، تعمل جدران الفصول الدراسية وحدود للتعليم والتعلم. ولكن التعليم على الانترنت ليس له الجدران ويستخدم طريقة التسليم أن التحولات في عملية التنمية الحال تماما. ويشير هذا التحول مبادئ التصميم التعليمي ونماذج حاسمة، هناك حاجة لمعالجة التعقيدات الملازمة لشبكة الإنترنت كوسيلة التسليم. التالية مبادئ التصميم التعليمي للالدورات على الانترنت يضمن التركيز على تعلم الطالب وليس على التكنولوجيا أو منصة. في وجهتي المقبلة بعد مراجعة سوء نماذج التصميم التعليمي، ودراسة مزايا كل في سياق التنمية دورة على شبكة الإنترنت. تحديث: آخر اثنين في هذه السلسلة، كيف يضع التصميم دورة التركيز على التعلم غير التدريس.